مختارات
عبد الحليم توميات
- عوائق طلب العلم (05) الصدّ عن العلماء
الثّبات على الإستقامة
- الحِكْمَةُ مِنَ الذَّبْحِ والذَّكَاةِ فِي الإِسْلاَمِ
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فإنّ تحريم الميتة في غير حالة الاضطرار مجمعٌ عليه بين المسلمين قاطبة. والميتة نوعان:
1- ميتة حقيقية: وهو ما مات حتف أنفه من غير ذكاة شرعيّة.
2- ميتة حكميّة: وهي ما ذبح لغير الله، أو ذبح بغير الطّريقة الشّرعيّة، ومنه أيضا: تسمية صيد المحرم ميتةً.
والعلّة في تحريم الميتة الحكميّة أنّها تمسّ حقّا من حقوق الله تعالى.
أمّا العلّة في تحريم الميتة الحقيقيّة فذلك لأنّها تضرّ بالعبد.
فما مات حتف أنفه يحتقن الدّم في بدنه فتحُلّ به النسمة الخفيّة ( وهي الجراثيم ) وتتضاعف فيه بصورة لا تُصدّق.
وقد جاء في " مجلّة الإعجاز العلميّ "- العددين: الثّالث، والرّابع مقال نافع بعنوان:
" ذبح الحيوان قبل موته: ضمان لطهارة لحمه من الجراثيم و الميكروبات "
وقـفـاتٌ مع أيّـامِ الطّاعـات
- شرح كتاب الذّكر (34) مسابقة الفقراء للأغنياء
تابع الباب السّابع:" التّرغيب في التّسبيح، والتّكبير، والتّهليل، والتّحميد على اختلاف أنواعه ".
الحديث العشرون:
وعنْ أبي ذَرٍّ رضي الله عنه:
أَنَّ نَاسًا مِن أصْحابِ النّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم قَالُوا لِلنَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم: يَا رَسُولَ اللهِ، ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالْأُجُورِ، يُصَلُّونَ كَمَا نُصَلِّي، وَيَصُومُونَ كَمَا نَصُومُ، وَيَتَصَدَّقُونَ بِفُضُولِ أَمْوَالِهِمْ !؟ قال صلّى الله عليه وسلّم:
(( أَوَ لَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللهُ لَكُمْ مَا تَصَّدَّقُونَ ؟ إِنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً، وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ، وَفِي بُضْعِ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ )).
قالوا: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيَأتِي أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ، وَيَكُونُ لَهُ فِيهَا أَجْرٌ ؟! قال:
(( أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي حَرَامٍ أَكَانَ عَلَيْهِ فِيهَا وِزْرٌ ؟ فَكَذَلِكَ إِذَا وَضَعَهَا فِي الْحَلَالِ كَانَ لَهُ أَجْرٌ )).
[رواه مسلم، وابن ماجه].
التّرغيب في الحجّ 02
التّرغيب في الحجّ 01
- الصّهيونيّة والسّينما العالميّة
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فهذه نبذة عن عالم السّينما الّذي تمكّن به أعداء الله تعالى من الصدّ عن سبيل الهدى والرّشاد، والزجّ بكثيرٍ من شباب المسلمين إلى سراديب الضّلال والغيّ والفساد، أنقلها لك - أخي القارئ - من كتاب " موسوعة الرّد على المذاهب الفكريّة المعاصرة " الّذي أعدّه الباحث عليّ بن نايف الشّحود زاده الله توفيقا، تحت فصلٍ مهمّ بعنوان:" السّينما صناعة يهوديّة لترويج أفكار صهيونيّة !".
مِنْ أَقْوَالِ المُنْصِفِينَ فِي سَيِّدِ المُرْسَلِينَ صلّى الله عليه وسلّم 05
مِنْ أَقْوَالِ المُنْصِفِينَ فِي سَيِّدِ المُرْسَلِينَ صلّى الله عليه وسلّم 04
Your are currently browsing this site with Internet Explorer 6 (IE6).
Your current web browser must be updated to version 7 of Internet Explorer (IE7) to take advantage of all of template's capabilities.
Why should I upgrade to Internet Explorer 7? Microsoft has redesigned Internet Explorer from the ground up, with better security, new capabilities, and a whole new interface. Many changes resulted from the feedback of millions of users who tested prerelease versions of the new browser. The most compelling reason to upgrade is the improved security. The Internet of today is not the Internet of five years ago. There are dangers that simply didn't exist back in 2001, when Internet Explorer 6 was released to the world. Internet Explorer 7 makes surfing the web fundamentally safer by offering greater protection against viruses, spyware, and other online risks.Get free downloads for Internet Explorer 7, including recommended updates as they become available. To download Internet Explorer 7 in the language of your choice, please visit the Internet Explorer 7 worldwide page.