
عبد الحليم توميات
53- حكم التّهنئة بالعام الهجري الجديد
نصّ السّؤال:
السّلام عليكم، فلديّ سؤال إن سمحت: ما حكم التّهنئة بالعام الهجري الجديد ؟
نصّ الجواب:
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
فقد سئل الشّيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله عن ذلك، فأجاب رحمه الله كما في " اللّقاء الشّهري " رقم (835):
52- فضل صوم عاشوراء.
نصّ السّؤال:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أصحيح ما يقوله الشّيعة: إنّ صوم يوم عاشوراء لم يكن قبل حكم بني أميّة، وأنّه تعبير عن الفرحة لمقتل سيّدنا الحسين رضي الله عنه، والشّكر لله لمقتله. أفيدونا مشكورين.
نصّ الجواب:
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، أمّا بعد:
فإنّ الشّيعة ليست من الفِرق الّتي يمكنها أن تقول: كان كذا في زمن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، أو لم يكن كذا، لأنّهم هم أنفسهم ما كانوا زمن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم.
51- في أيّ شهر هاجر النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ؟
نصّ السّؤال:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فقد سمعت أحد المدرّسين ينكر الاحتفال بهجرة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ولم يُنكر ذلك بناءً على أنّها من البدع، ولكنّه ذكر أنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم لم يهاجر أصلا في شهر محرّم، فما مدى صحّة ذلك ؟
أفيدونا جزاكم الله خيرا.
50- حكم لبس المرأة للكعب العالي.
نصّ السّؤال:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أمّا بعد:
هل يجوز للمرأة أن تلبس الحذاء ذا الكعب العالي ؟ وما حكم لبسه في الأعراس بين النّساء ؟
- أصول النّحو العربيّ (8) الدّليل الخامس: القيــاس.
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فهذا هو الدّليل الخامس من أدلّة أصول النّحو، وأهمّ مباحثه: التّعريف به، ثمّ ذكر شروطه، ونعقد فصلا في بيان المسموع الّذي حقّه أن يُقاس عليه، ثمّ بيان مسالك العلّة.
* المبحث الأوّل: التّعريف بالقياس.
قال ابن الأنباري رحمه الله في " الإعراب في جدل الإعراب " (ص45):
" هو حمل غير المنقول على المنقول إذا كان في معناه ".
والقياس هو معظم أدلّة النّحو والقواعد الكلّية، والتّعويل عليه في أغلب المسائل النّحويّة، قال ابن الأنباريّ رحمه الله في " لمع الأدلّة " (95-100):
- أصول النّحو العربيّ (7) الأدلّة الإجماليّة: الإجمــاع.
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فإنّ الإجماع في أصول النّحو العربيّ هو:" اتّفاق علماء النّحو والصّرف على مسألة أو حكم ".
وقد اختلفت عبارات العلماء في تحديد العُمدة في الإجماع المحتجّ به:
1) فمنهم من قال: هو إجماع العرب.
- أصول النّحو العربيّ (6) الأدلّة الإجماليّة: كـلام العـرب.
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فقد سبق أن ذكرنا أنّ أدلّة القواعد النّحويّة واللّغويّة الّتي مستندها السّماع على هذا التّرتيب:
1- القرآن الكريم بجميع قراءاته الصّحيحة ( المتواتر والشّاذ منها ).
2- ثمّ ما صحّ من كلام رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، أو أحد الرّواة من الصّحابة.
وهذان الأصلان قد تناولناهما بالبحث والدّراسة بما فيه كفاية إن شاء الله.
وستناول في هذا الباب الدّليل الثّالث من أدلّة أصول النّحو، ألا وهو:
- مظاهر الحرب على أهل الرّبـا
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فإنّه لم يعرف أن مرّ على البشريّة جمعاء عصرٌ انتشر فيه الرّبا انتشارَه هذا الزّمان. وإنّه يوم أن بدأ غزوُ هذه المعاملة للمجتمعات الإسلاميّة كانت فتاوى أهل العلم على خطّ الدّفاع الأوّل لدرئها، وردّها ودفعها.
ولكنّ عــشّــاق الرّبــا تمكّنوا من يتغلغلوا في أوساط المسلمين فألبسوها ألبسة متنوّعة عليها طابع الإسلام، موقّع عليها بعضُ من انتسب زورا وبهتانا إلى الأئمّة الأعلام ..
فسمّوها فــائــدة، ومرابحـة، كي يختلط الرّبا بالبيع الحلال، والنّجاسة بالماء العذب الزّلال، والله عزّ وجلّ يقول:{وَأَحَلَّ اللهُ البَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} [البقرة: من الآية 275].
- لماذا يحتفل المسلمون بأعياد الكفّار والمشركين ؟
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وعلى كلّ من اتبع سبيله واستنّ بسنّته واهتدى بهداه، أمّا بعد:
فلك أن تتساءل - أخي الكريم - عن أسباب انتشار هذه المظاهر في بلادنا ؟ .. وما سبب ضياع شخصيّتنا ؟ وما سبب ذهاب نور معالمنا ومبادئنا ومناهجنا ؟ ..
فاعلم أنّ هناك أسبابا كثيرة، وإنّنا نذكر منها ثمانية:
- Mise en garde contre la célébration des fêtes des impies
Louange à Allah le Seigneur de tous, et que le salut et la bénédiction soient sur son prophète Mohammed صلى الله عليه وسلّم, et sur ses proches et ses compagnons.
Ceci est un appel à tous les musulmans, hommes et femmes, aux croyants et aux croyantes en cette foi qui est l'Islam.
Ceci est un conseil à ceux et à celles qu'Allah a adressé la parole dans Son saint Coran en disant :
Your are currently browsing this site with Internet Explorer 6 (IE6).
Your current web browser must be updated to version 7 of Internet Explorer (IE7) to take advantage of all of template's capabilities.
Why should I upgrade to Internet Explorer 7? Microsoft has redesigned Internet Explorer from the ground up, with better security, new capabilities, and a whole new interface. Many changes resulted from the feedback of millions of users who tested prerelease versions of the new browser. The most compelling reason to upgrade is the improved security. The Internet of today is not the Internet of five years ago. There are dangers that simply didn't exist back in 2001, when Internet Explorer 6 was released to the world. Internet Explorer 7 makes surfing the web fundamentally safer by offering greater protection against viruses, spyware, and other online risks.Get free downloads for Internet Explorer 7, including recommended updates as they become available. To download Internet Explorer 7 in the language of your choice, please visit the Internet Explorer 7 worldwide page.